Index S&P 500 v posledních týdnech prudce vzrostl a smazal veškeré ztráty způsobené výprodejem po tzv. „Liberation Day“ (dnu osvobození).
Podle analytiků ze Sevens Report je tento obrat z velké části výsledkem zmírnění obav z eskalace obchodní války a obnoveného optimismu ze strany administrativy prezidenta Donalda Trumpa.
„Realita obchodní války nebude tak špatná, jak se obávalo začátkem dubna,“ uvedli analytici s odkazem na výraznější než očekávané snížení cel mezi USA a Čínou a „spoustu Trumpových pozitivních vyjádření o možných obchodních dohodách“ s Velkou Británií, Jižní Koreou, Japonskem a Indií.
Sevens ale varuje investory, aby si tuto úlevovou rally nezaměňovali s udržitelným býčím trhem. „I když si užíváme dnešní růst, zůstávám skeptický k tomu, že by tyto zprávy mohly dlouhodobě posunout S&P 500 k hranici 6 000 bodů nebo nad ni,“ uvedl autor poznámky.
Důležitějším závěrem podle analytiků je, že tzv. „Trumpova pojistka“ – tedy předpoklad, že Trump v případě většího propadu trhu změní svou politiku, aby podpořil akcie – se zřejmě posunula výš.
„Trhy začátkem dubna propadly mimo jiné proto, že investoři se obávali, že Trumpova pojistka se aktivuje až někde pod hranicí 4 000 bodů indexu S&P 500,“ vysvětluje Sevens. „Ale poslední týdny naznačují, že tato pojistka se nyní nachází někde mezi 5 000 až 5 500 body.“
Toto nové nastavení je podle nich mírně pozitivní, protože omezuje riziko prudkého poklesu. Přesto zůstávají analytici obezřetní: „Cla budou i tak výrazně vyšší než v lednu a politická volatilita pokračuje – včetně nových hrozeb namířených proti filmovému a farmaceutickému průmyslu.“
وصل سوق الأسهم إلى مستوى جديد بفضل الارتفاع في أسهم NVIDIA، والإحصاءات القوية، وتخفيف التوترات التجارية الناتجة عن خطة الولايات المتحدة لخفض التعريفات الجمركية على مجموعة من السلع الصينية. ومع ذلك، قبل صدور تقارير الأرباح من عمالقة التكنولوجيا واجتماع الاحتياطي الفيدرالي، بدأ المستثمرون في جني الأرباح. ومع ذلك، تستمر بيانات التوظيف الإيجابية في دعم السوق.
من غير المرجح أن يفاجئ اجتماع الاحتياطي الفيدرالي – من المتوقع أن تنخفض الأسعار إلى 4%، بينما تظل الخطوات المستقبلية غير واضحة. ينتظر المستثمرون تقارير من Microsoft وAmazon وGoogle وMeta، وجميعها تستثمر بشكل كبير في الذكاء الاصطناعي. يستمر هذا القطاع في دفع مؤشر S&P 500 إلى الأعلى، وتبقى إمكانات النمو قائمة. تابع الرابط لمزيد من التفاصيل.

أنهت مؤشرات الأسهم الأمريكية اليوم بارتفاع: حيث ارتفع مؤشر S&P 500 بنسبة 0.23%، وصعد مؤشر Nasdaq 100 بنسبة 0.80%، وأضاف مؤشر Dow Jones نسبة 0.34%. كما لوحظ نمو في آسيا، مدفوعًا بالتفاؤل المحيط بالذكاء الاصطناعي والتقارير القوية للأرباح من عمالقة التكنولوجيا، خاصة في قطاع الرقائق. أظهرت اليابان وكوريا الجنوبية أكبر نمو بين المناطق.
قفزت أسهم Nvidia بأكثر من 8% بعد تصريح ترامب حول المفاوضات المحتملة مع زعيم الصين بشأن شريحة Blackwell، التي تعتبر حيوية لتطوير الذكاء الاصطناعي. يأمل المستثمرون أن يؤدي ذلك إلى تخفيف القيود على التصدير التي تعيق توسع Nvidia في السوق الصينية المهمة. تابع الرابط لمزيد من التفاصيل.

مؤشر الدولار الأمريكي يظهر نموًا اليوم، حيث يتداول حول 98.86، وهو أعلى من إغلاق الأمس. اتخذ المستثمرون نهج الانتظار والترقب في ظل توقع قرار الاحتياطي الفيدرالي. المتداولون حذرون من المخاطرة دون وجود موقف واضح من الاحتياطي الفيدرالي، خاصة مع احتمال تخفيف السياسة النقدية الذي قد يؤثر على حركة الدولار المستقبلية.
العلاقة التجارية بين الولايات المتحدة والصين تضيف مزيدًا من عدم اليقين، حيث يستعد قادة البلدين للاجتماع في قمة يوم الخميس بعد الاتفاقات الأولية التي توصل إليها ممثلوهم يوم الأحد. يمكن أن يلعب هذا الحدث دورًا رئيسيًا في حل النزاع التجاري الطويل الأمد وقد يؤثر على الأسواق المالية العالمية. تابع الرابط لمزيد من التفاصيل.

لا يزال الذهب محط الأنظار. بعد ارتفاع قياسي، تراجع المعدن قليلاً إلى 3900 دولار للأونصة، ويُعزى ذلك إلى جني الأرباح. ومع ذلك، يظل المحللون متفائلين ويتوقعون ارتفاعه إلى 5000 دولار بحلول أكتوبر المقبل. يواصل المستثمرون والبنوك المركزية زيادة مشترياتهم، مما يؤكد على مرونة الطلب وقوة الاتجاه طويل الأجل.
لا تكمن أسباب التصحيح في انخفاض الاهتمام، بل في إعادة تجميع طبيعية للسوق. بالإضافة إلى ذلك، يوفر ضعف الدولار وعدم الاستقرار الاقتصادي العالمي دعماً للذهب. بالنسبة للمتداولين، يمثل هذا فرصة للاستفادة من التقلبات قصيرة الأجل في ظل آفاق قوية على المدى الطويل. تابع الرابط لمزيد من التفاصيل.

يقف السوق الأمريكي على حافة التغيير: على الرغم من استمرار التضخم عند 3% (فوق هدف الاحتياطي الفيدرالي البالغ 2%)، يراهن المستثمرون على تخفيضات في أسعار الفائدة في أكتوبر وديسمبر، وهو ما يبدو متناقضًا. يُظهر الاقتصاد نموًا - قد يرتفع الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 3.9% في الربع الثالث، وبدأ سوق العمل في التعافي في الخريف.
قد يحدث تخفيض في أسعار الفائدة تحت ضغط سياسي، خاصة من فريق ترامب، الذي يصر على خفض تكاليف الاقتراض إلى 1% فقط. يدعم بعض أعضاء اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة، بما في ذلك ستيفن ميران، التخفيف الحاسم للسياسة في الوقت الحالي. هناك رأي بأن التهدئة في سوق العمل ستساعد في تقليل التضخم، مما يعني أن تخفيف السياسة النقدية يجب أن يبدأ مسبقًا. تابع الرابط لمزيد من التفاصيل.
 
                    روابط سريعة